يعِ المواردِ، والسلعِ، والخدمات الأساسية، وتوفيرها للدولة، ويكون لها السيطرةُ الكاملة فيما يتعلقُ بتوزيع الموارد القيمة؛ كالنفط والغاز.[٣] مزايا الاقتصاد الموجه من مزايا الاقتصاد الموجّه ما يأتي:[٢] التشجيع على استخدام الموارد القيّمة بشكلٍ مُعتدل. توفير فرصِ عملٍ للأفراد بالدولة والحفاظِ على الصالحِ العام. عُيوب الاقتصاد الموجه من عيوب الاقتصاد الموجّه ما يأتي:[٢] حجزُ حريةِ المُوظفين في مُتابعة وظائفهم. القضاءُ على الإبداع والتقدم عند المستهلكين وعدم القدرة على التخطيط لاحتياجاتهم الفردية. الاقتصاد المخطط مركزيًا تعملُ الدولة في النظام الاقتصادي المُخطط مركزيًا على خلق خُططٍ اقتصاديةٍ تضمنُ دفع عجلةِ الإنتاجِ والاستثمار، بالإضافة إلى تخصيصِ السلعِ، والخدماتِ، والموارد، ويُعد هذا النوع مُنبثقًا عن النظام الاقتصادي القيادي، حيثُ أنّ الحكومة لها دورٌ يقتصرُ على عملياتِ الإنتاج؛ لتنظيمِ اتفاقياتِ التجارةِ العادلة، وضمانِ الامتثال للسياساتِ الدولية.[٢] مزايا الاقتصاد المخطط مركزيًا من مزايا الاقتصاد المخطّط مركزيّا ما يأتي:[٢] القدرة على تحقيقِ الأهداف الوطنيةِ والاجتماعية؛ كحمايةِ البيئة، ومكافحة الفساد. إعطاء الحق للسلطات الحاكمة في الدولة بإصدار التعليماتِ اللازمة فيما يتعلق بإنتاجِ وتوزيعِ السلع، في حال لم تقدرِ الصناعات الخاصة على جمعِ رأس مالٍ استثماريٍ وافٍ. عيوب الاقتصاد المخطط مركزيّا من عيوب الاقتصاد المخطط مركزيًا ما يأتي:[٢] يُمكن أن يُنشأ هذا النوع من الاقتصاد بعضَ الأنظمةِ السياسية القمعية، وانتشار الفساد داخل السلطات الحاكمة. يُمكن أن يُؤدي هذا النظامُ إلى نقصٍ في الموارد الحكومية؛ للاستجابةِ للنقصِ في موارد الصناعات الخاصة. اقتصاد السوق يُسمى أيضًا بنظام السوق الحر، وتقوم المُجتمعات والشركاتُ ومن له أي مصلحةٍ في هذا النظامِ بتقريرِ كيفية تخصيصِ وتوزيعِ الموارد، وما سيُنتج وما سيُباع، وبذلك يكونُ دورُ الحكومات في هذا النظامِ شبه معدوم، ولكن يُمكن لها أن تقوم بالعديد من الأمورِ الأخرى؛ كالتجارةِ العادلة، وتطويرِ السياسات والعمليات التجارية النزيهة.[٢] مزايا اقتصاد السوق من مزايا اقتصاد السوق ما يأتي:[٢] المساعدة على عملية البحثِ والتطويرِ في إنتاج السلع. خلق منافسة في السوق فيما يتعلق بالموارد؛ ممّا يؤدي ذلك إلى ظهورِ العديد من العروضِ الجيّدة وعالية الجودة. عيوب اقتصاد السوق من عيوب اقتصاد السوق ما يأتي:[٢] احتكار بعض الصناعات؛ مثل التكنولوجيا والرعاية الصحية والأدوية. زيادة التفاوت في الدخل وذلك بواسطة التركيز على بعض الاحتياجات الاقتصادية والاحتياجات الاجتماعية والمجتمعية والبشرية. الاقتصاد المُختلط يعملُ النظام الاقتصادي المُختلط على الجمعِ بين اثنينِ أو أكثرَ من الأنظمة الاقتصاديةِ؛ لتشكيلِ نظامٍ مركزيٍ واحد، فمثلًا؛ ينشأُ اقتصادٌ مختلطٌ من دمجِ اقتصاد السوق مع الاقتصاد الموجه؛ من أجلِ تكوينِ نظامٍ اقتصاديٍ حيثُ يكونُ السوقُ بشكلٍ عامٍ خال من المُلكية الحكومية أو الوطنية.[٢] مزايا الاقتصاد المختلط من مزايا الاقتصاد المختلط ما يأتي:[٢] السماحُ للشركاتِ الخاصةِ بالعملِ بمستوىً أكثرَ كفاءةً، مع الحرصِ على خفضِ التكاليفِ التشغيلية؛ بسببِ الرقابةِ الحكومية المُنخفضة. مساعدة الحكومات على إنشاء برامج شبكية؛ مثل الضمانِ الاجتماعي، والرعايةِ الصحية، وبرامجِ الغذاءِ والتغذية. عيوب الاقتصاد المختلط من عيوب الاقتصاد المختلط ما يأتي:[٢] يكونُ التدخلُ من قبلِ الحكومة متكررًا جدًا أو غير متكررٍ بدرجة كافية، مما يؤدي إلى اختلالٍ في التوازن. يُؤدي إلى استدانةِ الصناعاتِ الحكوميةِ المدعومة، مع عدمِ وجودِ منافسةٍ في الصناعاتِ التي تُدار من قبل الدولة. مفهوم الاقتصاد يعرّف الاقتصاد بأنّه علمٌ اجتماعيٌ تَنصبُّ مُرتكزاتُه حولّ الإنتاجِ، وتوزيعِ واستهلاكِ السلعِ والخدمات،[٤] كما يشملُ النظامُ الاقتصادي مجموعةً واسعةً من المؤسساتِ، والوكالاتِ، وعملياتِ صنعِ القرار، وأنماطِ الاستهلاك التي تُشكلُ الهيكلَ الاقتصادي للدول.[٥]
ما هي أنواع الاقتصاد؟
المدونات
ما هو الاتجاه الجديد
الاشتراك في النشرة الإخبارية
احصل على آخر الأخبار والتحديثات