واصلت بورصة الكويت تسجيل المكاسب للجلسة الثالثة على التوالي، منذ تولي سمو أمير البلاد الشيخ نواف الأحمد الجابر الصباح مسند الإمارة، محقّقة مكاسب سوقية، بلغت 1.2 مليار دينار.
وارتفع مؤشر السوق الأول بنسبة %1 في جلسة أمس، من خلال تداول 131 مليون سهم، بقيمة 50 مليون دينار، كما ارتفع مؤشر السوق العام بنسبة %0.9، من خلال تداول 393 مليون سهم. وصعدت سيولة البورصة %17.5؛ لتصل إلى 63.81 مليون دينار، في حين ارتفعت كمية التداول بنسبة %14.8، من خلال تداول 130 شركة، حقّقت 81 منها ارتفاعات متفاوتة لأسهمها.
واستحوذت 5 أسهم على %50 من السيولة المتداولة في البورصة، أمس، تصدرها «بيتك» بقيمة 12.4 مليون دينار، و«الوطني» 6.5 ملايين، و«الدولي» 4.5 ملايين، و«الأهلي المتحد» 4.4 ملايين، و«زين» 4.2 ملايين دينار.
على صعيد متصل، عوَّضت بورصة الكويت ثلثي خسائرها خلال أزمة «كورونا»؛ إذ تراجعت خسائر مؤشرات السوق الأربعة؛ «الأول» و«الرئيسي» و«رئيسي 50» و«العام» إلى نحو %10، مقارنة بخسائر، تجاوزت %30 لبعضها.
وأعربت مصادر استثمارية عن تفاؤلها بمحو أغلب الجزء المتبقّي من الخسائر قبل نهاية العام الحالي، على ضوء المتغيّرات الإيجابية التي تشهدها البلاد، والتوقّعات بضخ 2.8 مليار دولار في السوق عقب إدراجها على مؤشر MSCI.
فيما يلي التفاصيل الكاملة
واصلت بورصة الكويت مكاسبها للجلسة الثالثة على التوالي، منذ تولي سمو أمير البلاد الشيخ نواف الأحمد الجابر الصباح مسند الإمارة، محققة مكاسب سوقية بلغت 1.2 مليار دينار. وارتفع مؤشر السوق الأول بنسبة %1 في جلسة أمس، من خلال تداول 131 مليون سهم بقيمة 50 مليون دينار، كما ارتفع مؤشر السوق العام بنسبة %0.9 من خلال تداول 393 مليون سهم.
وارتفعت سيولة البورصة %17.5 لتصل إلى 63.81 مليون دينار أمس، فيما ارتفعت كمية التداول بنسبة %14.8، من خلال تداول 130 شركة حققت منها 81 شركة ارتفاعات متفاوتة لأسهمها. واستحوذت 5 أسهم على %50 من السيولة المتداولة في البورصة أمس، هي: «بيتك» بقيمة 12.4 مليون دينار، و«الوطني» 6.5 ملايين، و«الدولي» 4.5 ملايين، و«الأهلي المتحد» 4.4 ملايين، و«زين» 4.2 ملايين دينار.
على صعيد متصل، عوضت بورصة الكويت ثلثي خسائرها خلال أزمة كورونا، اذا تراجعت خسائر مؤشرات السوق الأربعة، «الأول» و«الرئيسي» و«رئيسي 50» و«العام» إلى نحو %10، مقارنة مع خسائر تجاوزت الـ%30 لبعضها.
من جانبها، أعربت مصادر استثمارية عن تفاؤلها بمحو غالبية الجزء المتبقى من الخسائر قبل نهاية العام الجاري، على ضوء المتغيرات الإيجابية التي تشهدها البلاد، ورصدت عدة مؤشرات إيجابية أخرى
د