عودة ترامب إلى الرياض ستكون من الباب الصغير لترميم العلاقات السعودية الأميركية بعد أن خرج من الباب الكبير قبل أربعة أعوام! الباب الصغير الذي أعادت المملكة صياغة حجمه ليتناسب مع مناورات بايدن الفاشلة لاستفزاز المملكة.

مناورات بايدن لتسيس الموارد الطبيعية حاصرتها عبقرية الدبلوماسية السعودية وجعلت من إدارته أحد أكثر الإدارات الأميركية فشلاً على الإطلاق! تلك الدبلوماسية العبقرية التي واجهت نزعات بايدن العدائية بمناورات أكثر ألماً على الجانب الأميركي حيث أقحمت المملكة بكين في لعبة الكراسِي الدبلوماسية في الشرق الأوسط لتستبدل الأميركيين بالصينين لتعيد بايدن للمربع الأول خالي

المدونات
ما هو الاتجاه الجديد

المدونات ذات الصلة

الاشتراك في النشرة الإخبارية

احصل على آخر الأخبار والتحديثات

النشرة الإخبارية BG