وشدد دافي على أن القرارات المقبلة ستكون “البيانات هي ما سيُحددها”، محذراً: “إذا أظهرت البيانات اتجاهاً سلبياً، فسيكون هناك قيود إضافية”.

أسباب القرار وتأثيره المحتمل

أشار وزير النقل إلى أن هذه التخفيضات ضرورية للغاية من أجل الحفاظ على سلامة حركة الطيران.

وأوضح أن تخفيض الرحلات الدولية لم يُناقش بعد، بينما أضاف بيدفورد أنه يتوقع أن تقوم إدارة الطيران الفيدرالية (FAA) بتقييد عمليات الإطلاقات الفضائية أيضاً.

بدأت إدارة الطيران الفيدرالية بالفعل في إبطاء حركة المرور في العديد من المطارات خلال الأيام الأخيرة بسبب النقص المتزايد في أعداد المراقبين الجويين، حيث يواصل المراقبون العمل دون أجر منذ بدء الإغلاق الحكومي في الأول من أكتوبر الماضي.

من جانبها، أفادت مجموعة “إيرلاينز فور أميركا” وهي مجموعة تجارية تمثل شركات الطيران، بأن ملايين الركاب عانوا من إلغاءات وتأخيرات في الرحلات الجوية مرتبطة بنقص الموظفين منذ بداية الأزمة.

المدونات
ما هو الاتجاه الجديد

المدونات ذات الصلة

الاشتراك في النشرة الإخبارية

احصل على آخر الأخبار والتحديثات

النشرة الإخبارية BG