الشركات والمشروعات، سواء كانت كبيرة أو صغيرة، معرضة لمواجهة فترات من الركود الاقتصادي، تمثل تحدياً أمامها لتثبت قدرتها على الصمود والاستفادة من الفرص الخفية، والشركات الناجحة تبدأ في التخطيط للتعامل مع فترات الركود قبل الوقوع فيه.
يقول الخبراء إن هناك ما يسمى باستراتيجيات مقاومة الركود، ويعدها الدكتور إيهاب الدسوقي، أستاذ الاقتصاد بأكاديمية السادات المصرية، سمة أساسية لنجاح أي مشروع، كما فرق بين الركود الداخلي الذي قد تعاني منه الشركة نفسها والركود الاقتصادي الخارجي المرتبط بعوامل يصعب السيطرة عليها، لكن قدم النصائح للتكيف وتخطي الأزمات.

 

المدونات
ما هو الاتجاه الجديد

المدونات ذات الصلة

الاشتراك في النشرة الإخبارية

احصل على آخر الأخبار والتحديثات

النشرة الإخبارية BG