ووفقا لتقرير لمجلة الإيكونوميست، قال صندوق النقد الدولي، إن الناتج المحلي الإجمالي العالمي ارتفع بنسبة 3.2% وتباطأ التضخم وظل نمو العمالة قويا. وارتفعت أسواق الأسهم بأكثر من 20% للعام الثاني على التوالي.
5 مؤشرات
مع ذلك، تخفي الصورة العالمية الوردية اختلافات واسعة بين البلدان. ولتقييم هذه الاختلافات، تم جمع البيانات حول 5 مؤشرات اقتصادية ومالية هي الناتج المحلي الإجمالي، وأداء سوق الأوراق المالية، والتضخم الأساسي، والبطالة، والعجز الحكومي لـ37 دولة أغلبها غنية.
يستمر نمو دول البحر الأبيض المتوسط للعام الثالث على التوالي، وتصدرت إسبانيا قائمة هذا العام فيما تواصل كل من اليونان وإيطاليا، اللتين كانتا ذات يوم رمزا لمحنة منطقة اليورو، تعافيهما القوي، وأكملت كل من إيرلندا، التي اجتذبت الكثير من شركات التكنولوجيا، والدنمارك، موطن شركة نوفو نورديسك الشهيرة بأوزمبيك، المراكز الخمسة الأولى.
أعلى 10 دول في معدل المواليد.. حضور كثيف للقوى الاقتصادية العظمى
الإمارات تتفق على بنود «الشراكة الاقتصادية الشاملة» مع الاتحاد الأوراسي
اينظر للمؤشر الأول وهو نمو الناتج المحلي الإجمالي، على نطاق واسع على أنه المقياس الأكثر موثوقية لصحة الاقتصاد بشكل عام.
وقد تم دعم الناتج المحلي الإجمالي العالمي هذا العام من خلال الاقتصاد الأمريكي المرن